..من الطبيعى ان يكون لك صورة خاصة بك...مرسومة فى خيالك...تراها حينما تنظر فى
مرآتك..وكثيرا ما تتباهى بأنك صاحب هذة الصورة...
لكنة من المؤلم ان تكتشف ان هذة الصورة صورة مذيفة..رسمتها فرشاة
المجاملة..والكلام المزين...والثقة الزائدة فى النفس..
..بل وتكتشف انة لا احد يرى هذة الصورة المذيفة سواك انت...
..انت من تغافلت عن عيوب تعلم انها بداخلك..ومع ذلك لم تذكرها فى الصورة..
..انت من وثقت فى أناس .. لم تتأكد يوما انهم اهل لهذة الثقة..
..انت من تغافلت عن مسميات هامة تسمى الخداع والنفاق..
تكتشف ذلك عندما يضع الاخرون ايديهم على عيوبك..فتتأكد من وجودها..
وعندما تعرف المعانى الحقيقية لتلك المسميات الهامة..
وفى هذا الوقت.. اذا نظرت فى مرآتك..ستجد صورة غريبة لم تراها من قبل..لكنها الصورة الحقيقية
فعليك ان تتأكد دائما من ان صورتك المرسومة فى خيالك..هى صورتك الحقيقية...وليست المذيفة..
مرآتك..وكثيرا ما تتباهى بأنك صاحب هذة الصورة...
لكنة من المؤلم ان تكتشف ان هذة الصورة صورة مذيفة..رسمتها فرشاة
المجاملة..والكلام المزين...والثقة الزائدة فى النفس..
..بل وتكتشف انة لا احد يرى هذة الصورة المذيفة سواك انت...
..انت من تغافلت عن عيوب تعلم انها بداخلك..ومع ذلك لم تذكرها فى الصورة..
..انت من وثقت فى أناس .. لم تتأكد يوما انهم اهل لهذة الثقة..
..انت من تغافلت عن مسميات هامة تسمى الخداع والنفاق..
تكتشف ذلك عندما يضع الاخرون ايديهم على عيوبك..فتتأكد من وجودها..
وعندما تعرف المعانى الحقيقية لتلك المسميات الهامة..
وفى هذا الوقت.. اذا نظرت فى مرآتك..ستجد صورة غريبة لم تراها من قبل..لكنها الصورة الحقيقية
فعليك ان تتأكد دائما من ان صورتك المرسومة فى خيالك..هى صورتك الحقيقية...وليست المذيفة..