· السعادة ليست في الحسب ولا النسب ولا الذهب، وإنما في الدين والعلم والأدب وبلوغ الأرب.
· أسعد عباد الله عند الله أبذلهم للمعروف يداً، وأكثرهم على الإخوان فضلاً ، وأحسنهم على ذلك شكراً.
· إذا لم تسعد بساعتك الراهنة فلا تنتظر سعادة سوف تطل عليك من الأفق أو تنزل عليك من السماء .
· فكر في نجاحاتك وثمار عملك وما قدمته من خير وافرح به واحمد الله عليه ، فإنه هذا مما يشرح الصدر.
· الذي كفاك هم أمس يكفيك هم اليوم وهم غداً، فتوكل عليه، فإذا كان معك فمن تخاف ؟ وإذا عليك فمن ترجو؟
· بينك وبين الأثرياء يوم واحد، أما أمس فلا يجدون لذته ، وغد فليس لي ولا لهم ، وإنما لهم يوم واحد ، فما أقله من زمن !
· السرور ينشط النفس ويفرح القلب ويوازن بين الأعضاء ويجلب القوة ويعطي الحياة قيمة والعمر فائدة.
· الغنى والأمن والصحة والدين وركائز السعادة، فلا هناء لمعدم ولا خائف ولا مريض ولا كافر , بل هم في شقاء .
· من عرف الاعتدال عرف السعادة , ومن سلك التوسط أدرك الفوز , ومن اتبع اليسر نال الفلاح .
· ليس في ساعة الزمن إلا كلمة واحدة : الآن , وليس في قاموس السعادة إلا كلمة واحدة : الرضا .
· إذا أصابتك مصيبة فتصورها أكبر تهن عليك, وتفكر في سرعة زوالها,فلولا كرب الشدة ما رجيت فرحة الراحة.
إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها ، حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في ا
· أسعد عباد الله عند الله أبذلهم للمعروف يداً، وأكثرهم على الإخوان فضلاً ، وأحسنهم على ذلك شكراً.
· إذا لم تسعد بساعتك الراهنة فلا تنتظر سعادة سوف تطل عليك من الأفق أو تنزل عليك من السماء .
· فكر في نجاحاتك وثمار عملك وما قدمته من خير وافرح به واحمد الله عليه ، فإنه هذا مما يشرح الصدر.
· الذي كفاك هم أمس يكفيك هم اليوم وهم غداً، فتوكل عليه، فإذا كان معك فمن تخاف ؟ وإذا عليك فمن ترجو؟
· بينك وبين الأثرياء يوم واحد، أما أمس فلا يجدون لذته ، وغد فليس لي ولا لهم ، وإنما لهم يوم واحد ، فما أقله من زمن !
· السرور ينشط النفس ويفرح القلب ويوازن بين الأعضاء ويجلب القوة ويعطي الحياة قيمة والعمر فائدة.
· الغنى والأمن والصحة والدين وركائز السعادة، فلا هناء لمعدم ولا خائف ولا مريض ولا كافر , بل هم في شقاء .
· من عرف الاعتدال عرف السعادة , ومن سلك التوسط أدرك الفوز , ومن اتبع اليسر نال الفلاح .
· ليس في ساعة الزمن إلا كلمة واحدة : الآن , وليس في قاموس السعادة إلا كلمة واحدة : الرضا .
· إذا أصابتك مصيبة فتصورها أكبر تهن عليك, وتفكر في سرعة زوالها,فلولا كرب الشدة ما رجيت فرحة الراحة.
إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها ، حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في ا