[size=16]
..
..
..
..
..
..
أكبر 4 بحيرات في العالم حتى قرر الاتحاد السوفيتي تحويل المياه التي تصب فيه
لمشروعات ري لتصبح مساحته في عام 2007 تمثل 10% من حجمه الحقيقي
في شكل 4 أحواض، وهو ما أدى إلى تأثير كارثي بيئياً واقتصادياً وعلى سكان
المنطقة المحيطة بالبحر، خاصة مع دفع الرياح للكيماويات السامة الناتجة عن
اختبارات الأسلحة، المشروعات الصناعية، المبيدات الحشرية والأسمدة للأراضي
المحيطة بالبحيرة.
2) بحيرة كاراشاي (روسيا)
أوائل الخمسينيات بالتخلص من المخلفات النووية الناتجة عن إحدى منشآتهم
النووية في البحيرة ما رفع معدلات الإشعاع بالبحيرة إلى درجة خطيرة حيث
لا يمكن البقاء ساعة بجانب البحيرة لكونها شديدة الخطورة.
3) حوض رياتشيلو (الأرجنتين)
على ضفافه مع وجود 13 حياً فقيراً بالقرب منه وعدداً لا نهائي من أنابيب الصرف
الصحي تصب في النهر مباشرة مع وجود 42 مقلباً للنفايات.
4) روندونيا (البرازيل)
بسبب الطرق العشوائية في تريبة المواشي بالمنطقة دون أى مراقبة ما يهدد بقية
الغابة بالفناء والتي تمثل إحدى الرئات الخضراء لكوكب الأرض.
5) لا أوريا (بيرو)
عام 1922 يتنفس الكبار والصغار السموم الناتجة عن مصنع صهر المعادن
الموجود بالمدينة، ولا تعد موطن أسوأ تلوث جوي في العالم فقط، بل وبها أسوأ
معدلات تلوث في دماء الأطفال عن أي مكان آخر.
6) كابوي (زامبيا)
التعدين والتصنيع إلى تركز الرصاص في أجسام الأطفال بمعدل 5-10 أضعاف ما
تسمح به منظمة حماية البيئة الأميركية، بالإضافة إلى تلوث الأرض، ما جعلها غير
صالحة للزراعة.
7) نهر يمنا (الهند)
58% من مخلفات المدينة تُلقى فيه.
8) لينفين (الصين)
تقع في قلب سلسلة مناجم الفحم الصينية، ويؤدي دخان المصانع والسيارات
والمناجم إلى جعل الهواء أسود طوال الوقت، حتى أن الغسيل يتحول إلى اللون
الأسود قبل أن يجف.
9) أبالاتشيا (ولاية ويست فيرجينيا الأميركية)
إحدى مدن التعدين التي تعتمد على نظام المناجم المكشوفة ما أدى إلى تآكل
التربة وبالتالي تسرب المواد الكيماوية السامة والملوثات إلى الأنهار والجداول.[/size][/size]
[size=21][size=25]أكثر 10 أماكن تلوثاً في العالم
[/size].. ضعوا الكمامات فنحن ذاهبون لزيارة أكثر الأماكن تلوثاً في البيئة، تلك المناطق التي أصبحث كذلك بسبب ممارسات البشر السيئة تجاه الطبيعة.
..
..
..
..
..
..
1) بحر الأورال (كازاخستان)
يقع بحر الأورال على الحدود بين كازاخستان وأوزبكستان وكان يعد واحداً من
أكبر 4 بحيرات في العالم حتى قرر الاتحاد السوفيتي تحويل المياه التي تصب فيه
لمشروعات ري لتصبح مساحته في عام 2007 تمثل 10% من حجمه الحقيقي
في شكل 4 أحواض، وهو ما أدى إلى تأثير كارثي بيئياً واقتصادياً وعلى سكان
المنطقة المحيطة بالبحر، خاصة مع دفع الرياح للكيماويات السامة الناتجة عن
اختبارات الأسلحة، المشروعات الصناعية، المبيدات الحشرية والأسمدة للأراضي
المحيطة بالبحيرة.
2) بحيرة كاراشاي (روسيا)
تُعد بحيرة كاراشاي من أكثر الأماكن تلوثاً على الأرض، حيث قام السوفيت في
أوائل الخمسينيات بالتخلص من المخلفات النووية الناتجة عن إحدى منشآتهم
النووية في البحيرة ما رفع معدلات الإشعاع بالبحيرة إلى درجة خطيرة حيث
لا يمكن البقاء ساعة بجانب البحيرة لكونها شديدة الخطورة.
3) حوض رياتشيلو (الأرجنتين)
يعد حوض رياتشيلو هو أفضل تعريف للتلوث حيث يعمل أكثر من 3500 مصنع
على ضفافه مع وجود 13 حياً فقيراً بالقرب منه وعدداً لا نهائي من أنابيب الصرف
الصحي تصب في النهر مباشرة مع وجود 42 مقلباً للنفايات.
4) روندونيا (البرازيل)
تعد تلك المنطقة من أكثر المناطق الجرداء في الغابات المطيرة بالأمازون وذلك
بسبب الطرق العشوائية في تريبة المواشي بالمنطقة دون أى مراقبة ما يهدد بقية
الغابة بالفناء والتي تمثل إحدى الرئات الخضراء لكوكب الأرض.
5) لا أوريا (بيرو)
يتركز نشاط المدينة الرئيسي في التعدين وصهر المعادن ومنذ بدء ذلك النشاط
عام 1922 يتنفس الكبار والصغار السموم الناتجة عن مصنع صهر المعادن
الموجود بالمدينة، ولا تعد موطن أسوأ تلوث جوي في العالم فقط، بل وبها أسوأ
معدلات تلوث في دماء الأطفال عن أي مكان آخر.
6) كابوي (زامبيا)
أدى تشبع تلال مدينة كابوي الزامبية بالرصاص والكادميوم الناتج عن عمليات
التعدين والتصنيع إلى تركز الرصاص في أجسام الأطفال بمعدل 5-10 أضعاف ما
تسمح به منظمة حماية البيئة الأميركية، بالإضافة إلى تلوث الأرض، ما جعلها غير
صالحة للزراعة.
7) نهر يمنا (الهند)
يعد نهر يمنا أكبر روافد نهر الغانغ ويمر عبر مدينة دلهي الهندية، ويُعتقد أن
58% من مخلفات المدينة تُلقى فيه.
8) لينفين (الصين)
تعد مدينة لينفين الصينية أكثر المدن التى تعاني من تلوث الهواء في العالم، حيث
تقع في قلب سلسلة مناجم الفحم الصينية، ويؤدي دخان المصانع والسيارات
والمناجم إلى جعل الهواء أسود طوال الوقت، حتى أن الغسيل يتحول إلى اللون
الأسود قبل أن يجف.
9) أبالاتشيا (ولاية ويست فيرجينيا الأميركية)
إحدى مدن التعدين التي تعتمد على نظام المناجم المكشوفة ما أدى إلى تآكل
التربة وبالتالي تسرب المواد الكيماوية السامة والملوثات إلى الأنهار والجداول.
