..
ما سر هذا التناقض الذى يسيطر على مشاعرنا...هل انها طبيعة انسانية...
ام انها من ضمن العيوب...!!
فكثيرا ما تشعر بالتناقض وتستعجب منة...فكيف لهذة المشاعر ان تتغير الى النقيض فى اقل من لحظة..
وكيف لنا ان ندعها تتغير... ام انة شيئا خارج عن ارادتنا...؟
اوقات تشعر بالطموح..ويسيطر عليك التفاؤل بالحياة...ولم تكن سوى لحظة تفصل بين الاكتئاب وعدم الاكتراث ولجوء الى النسيان وحياة بلا عنوان..
..اوقات تجد نفسك محاصرا بكل دواعى الفرح والسعادة...واوقات لا تجد اى سبب فى هذة الدنيا كى تسعد من اجلة
احيانا تتملك منك الشجاعة والجرأة ...وتجد فى نفسك القدرة والاصرار..لكنة فى النهاية يصعب عليك اتخاذ القرار..
واحيانا تجد فى نظرات من حولك شيئا من الاعجاب والتعظيم...وفى احيان اخرى تجد فى نفس تلك النظرات اسهم الاحتقار
حتى فى اقرب اصدقائك...فعلى الرغم من الوثوق فيهم والاعتزاز بهذة الصداقة..
..فانك تشعر بالخوف احيانا من غدرهم..
وحتى فى تفكيرك..تجد امامك كل الافكار المطلوبة...ويتضح امام عقلك كل الاسباب المرجوة..واوقات تجدة عاجز عن التفكير ولا تملك سوى الصمت
حتى قلبك....لاتعرف ماذا يريد وكيف ترضية..فتجدة راضى عن حب عقلك يرفضة...وتجدة يرفض حبا..ويرضى بة عقلك
...من الصعب ان تجد تفسيرا واضحا لكل تلك الاحاسيس...واذا قمت بتحليلها فلن تصل الى شيئا
حتى انك لا تستطيع ان تحدد فقط ظروف تواجدها...
بل يمكنك فقط ان تطلق عليها ...احاسيس متناقضة
ام انها من ضمن العيوب...!!
فكثيرا ما تشعر بالتناقض وتستعجب منة...فكيف لهذة المشاعر ان تتغير الى النقيض فى اقل من لحظة..
وكيف لنا ان ندعها تتغير... ام انة شيئا خارج عن ارادتنا...؟
اوقات تشعر بالطموح..ويسيطر عليك التفاؤل بالحياة...ولم تكن سوى لحظة تفصل بين الاكتئاب وعدم الاكتراث ولجوء الى النسيان وحياة بلا عنوان..
..اوقات تجد نفسك محاصرا بكل دواعى الفرح والسعادة...واوقات لا تجد اى سبب فى هذة الدنيا كى تسعد من اجلة
احيانا تتملك منك الشجاعة والجرأة ...وتجد فى نفسك القدرة والاصرار..لكنة فى النهاية يصعب عليك اتخاذ القرار..
واحيانا تجد فى نظرات من حولك شيئا من الاعجاب والتعظيم...وفى احيان اخرى تجد فى نفس تلك النظرات اسهم الاحتقار
حتى فى اقرب اصدقائك...فعلى الرغم من الوثوق فيهم والاعتزاز بهذة الصداقة..
..فانك تشعر بالخوف احيانا من غدرهم..
وحتى فى تفكيرك..تجد امامك كل الافكار المطلوبة...ويتضح امام عقلك كل الاسباب المرجوة..واوقات تجدة عاجز عن التفكير ولا تملك سوى الصمت
حتى قلبك....لاتعرف ماذا يريد وكيف ترضية..فتجدة راضى عن حب عقلك يرفضة...وتجدة يرفض حبا..ويرضى بة عقلك
...من الصعب ان تجد تفسيرا واضحا لكل تلك الاحاسيس...واذا قمت بتحليلها فلن تصل الى شيئا
حتى انك لا تستطيع ان تحدد فقط ظروف تواجدها...
بل يمكنك فقط ان تطلق عليها ...احاسيس متناقضة